الثلاثاء، 20 يونيو 2023

هل الباحة أجمل ..!

هل الباحة أجمل ...!!

 

سؤال يحدد مدى الأهمية القصوى لرضى الزوار، وإجابته لا يحددها مركز إعلامي ولا يظهرها مشهور أو متحدث. 

هو سؤال يعتبر تحدي لكافة أعضاء لجنة صيف الباحة أجمل 44، ومن يستطيع أن يجيب على هذا السؤال؟؟  أكيد أن المواطن والزائر للمنطقة في نهاية الصيف يستطيع تقييم وتحديد كيف كانت هذه الفعاليات ومدى الرضى والبهجة عنها .

وحتماً أن موسم الصيف هو موسم مختلف، بما أُعِلن عنه في تدشين مهرجان الباحة أجمل، وخاصة بعد الكشف عن تقريبا ثلاثة آلاف فعالية مختلفة ومتنوعة على كل المحافظات والمراكز، هنا نقول أن الباحة أجمل وستفرض موقعها على خارطة أجمل المناطق، وهي أفضل بكل حالاتها ومجالاتها، وأهمها طبعاً ميزة الجو المعتدل في الصيف، وتنوع الأماكن البرية الطبيعية، وتواجد الشلالات المتنوعة، بالإضافة إلى التقارب المميز بين المراكز، وسهولة الوصول لأي فعالية وموقع .

 

وأيضا الجميع يعلم بما تمتاز به الباحة من الفواكه الموسمية المختلفة والتنوع بالغطاء النباتي الفريد، خاصة بعد ما شهدت المنطقة، سنة محملة بالأمطار ولله الحمد، وقد أصبحت بساط أخضر يسر الناظرين، وزادت أماكن التنزه والتخييم والسكن المؤقت بما يكفل تجربة مميزه في الصيف.

الباحة أجمل..! نعم هي أجمل المناطق بالصيف ولا ينكر ذلك إلا جاحد، ولا ينتقص منها إلا جاهل، منطقتنا تحمل الكثير والكثير من الجمال الرباني، والتميز المكاني، ويجب علينا شكر لجنة الصيف على زيادة الفعاليات والتنظيم المتغير ليستمتع الزائر والمقيم بتجربة مختلفة.

ختاماً: زوارنا الكرام.

مرحباً بكم في الباحة، وهي أجمل في عيون أهلها وبصائر زوارها.

نحملكم رسالة هي أمانة لديكم " أتركو المكان كما كان أو أفضل مما كان" ومرحبا هيل عد السيل .

 


تعليم مرض الحساسية ..

 تعليم مرض الحساسية 

كان ياما كان في إحدى بلدات الزمان شخص يدعى أبن عيدان وكان جلّ همه إصلاح أخطاء المكان ونبذ الجهل في الفكر والبيان.
وفي يوم من الأيام لاحظ تغيّر في تعامل بلدات الزمان بمنهجية التعليم حيث أصبح جُلّ شغلهم الشاغل ما يسمى ( الحساسية ) بالمصطلح العام أو ما يعرف ب ( الأرجية) أو ( الإنْهِداف) بالتعريف العلمي المعاصر
ولكن بالمفهوم الحالي هو رصد وإضافة ورفع ثم كبس لكل من يُطور من مفهومه الفكري بما يُعاكس الواقع وبالأخص ما يُعاكس رغبات الجيل القديم المتحيّز للعنجهية الإعلامية المقيته.
وحيث كان مرض الحساسية فإنه ينتقل من بيت إلى بيت ثم من قرية إلى أخرى وبكل جزء من المدينة العتيقة، وعندها أصبح أبن عيدان يحارب الجهل بتركيب علاج مضاد للحساسية، وبما أنه مرض معدي وكثير من المراكز الصحية تنفر من علاجه في قرى بلدات الزمان، إلا أن الوعي المركزي بما يتطلع له الشباب الحديث من إعادة مفهوم الوقاية وتركيز مقولة الوقاية خير من العلاج لإعادة أسلوب الحياة الصحي ، هو السبيل للخروج من حالة تفشي العدوى .

إن ما يحدث من (شيبان) بلدات الزمان من إعادة لإنتشار الحساسية بطرق مختلفة وفي أماكن متغيره ليس للخبره العملية هنا أي دور إنما يجعل من ظهورهم وصورهم وحركاتهم مادة ذات طابع مضحك وبطبيعة مخجلة لأهل القرى وهم يعلمون ماكان في قديم الزمان.
 

يقول بترارك 
الفضيلة صحة، والرذيلة مرض.

كيف يتطور التعليم ..

  أهم ما يميز تطور الدول الأوربية هو نوعية تعليمها، ونظام تدرج الطفل، من أول مراحله التعليمية، حتى وصولة إلى درجات عالية من التحصيل العلمي ا...

وكالة الانباء السعودية